كشفت النجمة العالمية سلمى حايك (مكسيكية الجنسية، لبنانية الأصل) عن أنها تعرضت للخطف في زيارتها الأولى لمصر في أثناء جولة قامت بها مع عائلتها على يد جمّال مصري طلب زواجها، وقايض والدتها على جمل كمهر لها.
واعتبرت حايك هذا الموقف طريفا لا تنساه أبدا طيلة حياتها، وذلك في وقت جذبت فيه الأنظار بحشمة فستانها الذي ارتدته، سواء في مؤتمرها الصحفي أو افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي، الأمر الذي اعتبره البعض مراعاة للتقاليد العربية.
وشرحت ملابسات تلك الزيارة بالقول: "كنت في زيارة للقاهرة بصحبة عائلتي، وأثناء زيارتنا لمنطقة الأهرامات كان يتوجب عليّ ركوب جمل لأصعد لأعلى الجبل لمشاهدة الأهرامات، وبمجرد ركوبي الجمل وجدت الجمّال ينظر لي، وتعلق نظره بي لدرجة أنه ترك الجمل لفترة".
وتابعت سلمى حديثها، قائلة: "يبدو أن الرجل الذي كان يبلغ من العمر 70 خريفا قد وقع في حبي أنا ابنة 18 عاما، وفوجئت به يأخذ الجمل بعيدا في اتجاه مغاير، وأخذ يجري في وسط الصحراء، وأنا خائفة، وقد حاولت أن أقفز من على الجمل، ولكني خفت ساعتها، خاصة وأن المسافة كانت كبيرة للغاية، وبعد صراخي اكتشفت أمي غيابي، وأتت بالمرشد السياحي الذي اتصل بالشرطة".
وأضافت حايك: "المفاجأة أن الشرطة المصرية عندما حضرت لمنزل الجمّال هذا لتحررني، وجاءت أمي معها؛ فوجئت بالرجل يعرض عليها أن يتزوجني مقابل أن يتنازل لها عن الجمل، وقد خرجت من مصر وقتها، ولها ذكرى بداخلي لن تمحوها السنين".
واعتبرت حايك هذا الموقف طريفا لا تنساه أبدا طيلة حياتها، وذلك في وقت جذبت فيه الأنظار بحشمة فستانها الذي ارتدته، سواء في مؤتمرها الصحفي أو افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي، الأمر الذي اعتبره البعض مراعاة للتقاليد العربية.
وشرحت ملابسات تلك الزيارة بالقول: "كنت في زيارة للقاهرة بصحبة عائلتي، وأثناء زيارتنا لمنطقة الأهرامات كان يتوجب عليّ ركوب جمل لأصعد لأعلى الجبل لمشاهدة الأهرامات، وبمجرد ركوبي الجمل وجدت الجمّال ينظر لي، وتعلق نظره بي لدرجة أنه ترك الجمل لفترة".
وتابعت سلمى حديثها، قائلة: "يبدو أن الرجل الذي كان يبلغ من العمر 70 خريفا قد وقع في حبي أنا ابنة 18 عاما، وفوجئت به يأخذ الجمل بعيدا في اتجاه مغاير، وأخذ يجري في وسط الصحراء، وأنا خائفة، وقد حاولت أن أقفز من على الجمل، ولكني خفت ساعتها، خاصة وأن المسافة كانت كبيرة للغاية، وبعد صراخي اكتشفت أمي غيابي، وأتت بالمرشد السياحي الذي اتصل بالشرطة".
وأضافت حايك: "المفاجأة أن الشرطة المصرية عندما حضرت لمنزل الجمّال هذا لتحررني، وجاءت أمي معها؛ فوجئت بالرجل يعرض عليها أن يتزوجني مقابل أن يتنازل لها عن الجمل، وقد خرجت من مصر وقتها، ولها ذكرى بداخلي لن تمحوها السنين".